لَحظة طليقة ...
غدت بين
أَطْرافُ
شفاهكَ
قُبلة ...
رتَقَ فيها
ثوب اللَّيْلُ
الأسود ...
رَتَعَتِ الآهات
فيها
خلوداً
لذَّ ...
و توالت
بعشِقَ راغبة
أشواقاً
مكتظّة ...
أترى؟؟
ما أَبْهَى الزمن
حين لَأْلَأَ
نجمكَ
و تَزَيَّنَ !
لَحظة بِلَحظة.
بقلم
الشاعرة/ هبه الشراني
ذات الوشاح المخملي (Heba Elsharrany)
24/5/2021
